المرأة والحجاب: الجزء الأول(المرأة في الغرب ومعنى الحرية)
3 مشترك
منتدى الإبداع لتلاميذ ثانوية إدريس الحريزي التأهيلية :: منتدى ثانوية إدريس الحريزي التأهيلية :: فضاء للأنسات والسيدات
صفحة 1 من اصل 1
المرأة والحجاب: الجزء الأول(المرأة في الغرب ومعنى الحرية)
[size=24] بسم الله الرحمان الرحيم
هذا العرض يشكل سلسلة من المواضيع حول قضية الحجاب لدى المرأة،خصوصا في ارتباطاتها بالحرية والدعوة الى تحرير المرأة. هذه الحرب التي أصبحت طاحنة بين عدة تيارات، بين من يحاول أن يسقط حق المرأة في التحجب، باعتبار الحجاب سجن لمفاتن المرأة ومنع للمرأة من استعراض جسدها وجعله طليقا، باعتباره شكل من اشكال حرية التعبير لدى المرأة. وبين تيار يريد قوقعة المرأة في نقاب أفغاني باعتباره النمودج الأمثل لكل امرأة مسلمة في العالم. وتيار يرى بأن الحجاب أمر واجب على المرأة ويأخد بعين الاعتبارالخصوصية الثقافية لكل بلد شريطة أن يستوفي شرط حجب مفاتنها ويتطابق مع نواياها الايمانية. غير أن هذه القضية المثارة حول الحجاب حديثة العهد في البلاد الاسلامية، ولم تظهر الا في أواسط القرن العشرين، وذلك لأنها مرتبطة بما يسمى في الأدبيات الحقوقية بحرب تحرير المرأة، هذه الحرب التي بدأت في الغرب بشكل معين، واتخذت شكلا آخر في البلاد الاسلامية، هذه الحرب التي يمكن التعبير عنها بالقول بأنها تحولت من حرب حقوقية الى حرب قيمية. ولكن قبل الدخول في هذه القضية يجب أن تعرف السيدة والآنسة العربية والمسلمة كل التفاصيل حول هذه الحرب لتموقع نفسها، وتحدد كيف يمكنها أن تكون حرة. وبما أن مرجعية هذه الحرب مرجعية غربية من حقنا أن نتساءل كيف ينظر الفكر الغربي الى المرأة؟ وكيف ظهرت هذه الحرب حول حقوق المرأة ؟ وذلك قبل أن ننتقل الى الحديث عنها في البلاد العربية. وكيف أثرت هذه الحرب على القضايا القيمية لدى الرأة المسلمة،خصوصا فيما يتعلق بالحجاب.؟
المرأة في الفكر الغربي: نظرة تاريخية.
تقول فاطمة المرنيسي:" لقد صفع التاريخ المرأة وقد آن للمرأة أن ترد صفعتها"، وفاطمة المرنيسي هذه، من بين ممثلات الحركة النسائية في المغرب. فاذا فحصنا مفهوم التاريخ سنجد بأنه يحيل على التاريخ بمفهومه الهيجلي أي باعتباره تاريخ الفكر الفلسفي الغربي، أو تاريخ العقل الغربي. فرغم التحفظ الذي يشوب هذه القولة الا أنها قولة صحيحة من جانب معين.
اذا نظرنا الى تاريخ الفلسفة الغربية سنجد بأن الفلاسفة مند اليونان نظروا الى المرأة نظرة دونية تجعل منها كائنا ناقصا. ففلاسفة اليونان يعتبرون الانسان الكامل هو الانسان الرجل المفتول العضلات ذو البنية الجسمانية القوية والعقل المفكر الثاقب، ولذلك لا يتوانى النحاتون في تصوير الفلاسفة على شكل هيئات جسدية مفتولة العضلات. والمرأة باعتبارها لا تتوفر على هذه الخصائص فان دورها يقتصر على انجاب دكور ذوي بنيات قوية وعقول قوية، وهذه هي المرتبة التي صنفها فيها أفلاطون في كتاب الجمهورية، باعتبارها تحتل آخر المراتب في المراتب الوظيفية للانسان داخل نظام الجمهورية. وفي العصر الحديث نجد جون جاك روسو يرى بأن نجاح المفكر رهين بمدى ابتعاده أكثر عن الأنثى فهي كائن عاطفي يعيق كل فعل عقلاني. أما أكثر النزعات الفلسفية تطرفا في نظرتها للمرأة هي نظرة نيتشه هذا الأخير الذي يقول:" اذا ذهبت لمقابلة المرأة فلا تنسى سوطك "، فيعتبرها كائنا لايفهم الا بالعنف، وغير صالحة لتقلد أي منصب لأنها تتعامل فقط مع الأشخاص وليس الأشياء، فعاطفيتها تمنعها من التعامل مع الأشياء، ولم ينظر الى المرأة بايجابية في الفلسفة الا مع ماركس الذي اعتبرها ضحية من ضحايا النظام الرأسمالي مع الطبقة العاملة ومن هنا ظهرت حركة تحرير المرأة.
لكن تصور المرأة في الفكر الغربي لم يخرج عن التصور العام للانسان، بالمعنى الوضعي أي باعتبارها موضوعا يخضع لحتميات اما بيولوجية أو غريزية دون الأخد بعين الاعتبار الجانب القيمي في تحديده لسلوك المرأة والاختلافات في الفروق الفردية بين الذكور والاناث، هذه المسألة التي أصبحت تشكل مرتكزا أساسيا في الدراسات النفسية.وهذا التصور للانسان في الفكر الغربي أثر كثيرا على توجهات المرأة الغربية وحدد مفهوم الحرية لديها وطبيعة الحقوق التي تدافع عنها.
الدفاع عن حقوق المرأة في الغرب
بدأت حرب تحرير المرأة في الغرب بعد الثورة الصناعية وسيادة الرأسمالية، في النظرية الماركسية التي دخلت فيها حرب تحرير المرأة ضمن حرب تحرير الطبقة العاملة التي تعاني من القهر في ظل النظام الرأسمالي، خصوصا في القرن 19، لكن المرأة احتلت مكانة خاصة في هذه الحرب. فقد كانت المرأة، ونتيجة للنظرة الدونية اليها تشتغل أكثر من الرجل وبثمن أبخس من الرجل، فكان من الطبيعي أن تدافع المرأة عن حقوقها في التساوي مع الرجل في الأجر الذي تتقاضاه والعمل الذي تؤديه، ومن هنا انبثقت حرب تحرير المرأة كحرب حقوقية ترسخت بعد الحربين العالميتن اللتين استنزفتا الرجال فأصبحت المرأة تعاني أمر اعالة الأبناء بأشغال أقرب الى مظاهر العبودية خصوصا في المجتمع الرأسمالي.من هذا المنطلق يمكن القول بأن الحرب الحقوقية للمرأة مشروعة في ظل هذه الظروف، لكن المشكل الذي ظل مطروحا هو مفهوم الحرية الذي طرحته هذه الحرب، هل هو حرية فعلا أم استمرار في العبودية السابقة.
المرأة والحرية في الفكر الغربي
حرية المرأة في الغرب خصوصا في فهمها العربي اتخدت معنى استغل فيه مجموعة من المفكرون خصوصا simon de bouvoir، وهي من بين المدافعات عن حرب تحرير المرأة في الفترة في عصرنا هذا، العوامل السابقة. مفهوم الحرية الذي أسسته هذه النظريات لا يخرج عن الفهم العلماني لها الذي يعزل الانسان عن كل أشكال القيم والأخلاق، هذه الأخيرة التي تعتبر رمزا للعبودية والتخلف والرجعية، يعني أن كل امرأة ارتبطت بهذه المظاهر فانها تعد متخلفة ومقيدة وليست حرة ويجب أن تتخلص من هذه القيود. والدليل على ذلك منع الحجاب في مجموعة من الدول العلمانية خصوصا في فرنسا، هذه الأخيرة التي تتبنى أحد أشكال العلمانية الأكثر تطرفا.و:ان من يخرج عن هذه الحرية أصبح متهما بالتخلف ويجب أن يعاقب على هذا الأمر بعزله ووصفه بأشد تهم الترهيب. وكثيرا ما يتهم الخارج عن هذه الحرية بأنه يكفر الآخرين، اوليس اتهام الانسان بالتخلف لأنه اقتنع بقناعة معينة تكفيرا من نوع آخر. هذا النوع من الحرية أدى الى استعباد المرأة في مجموعة من القيود،فوضعت مجموعة من المقاييس حتى للجمال، فالمرأة الجميلة هي التي تظهر كذا سنتمتر من صدرها أو ساقيها... فتتغير المرأة حسب المقاييس التي تتحكم فيها شركات الأثواب والخياطة. فأصبحت المرأة لوحة اشهارية تستغل الشركات مفاتنها لتبيع منتوجاتها فلايكاد ينجح أي اشهار اعلامي الا اذا كان جسد المرأة حاضر فيه بقوة. وبالتالي انعدم معنى الانسانية في المرأة لتصبح مجرد شيء خاضع لمقاييس المواضيع الطبيعة، فأين الحرية من هذا؟ وكيف أثرت هذه الحرب على القيم الاسلامية للمرأة المسلمة؟خصوصا في موضوع الحجاب؟.هذا هو موضوع الاجزاء القادمة.
والله من وراء القصد. يتبع........[/size]
هذا العرض يشكل سلسلة من المواضيع حول قضية الحجاب لدى المرأة،خصوصا في ارتباطاتها بالحرية والدعوة الى تحرير المرأة. هذه الحرب التي أصبحت طاحنة بين عدة تيارات، بين من يحاول أن يسقط حق المرأة في التحجب، باعتبار الحجاب سجن لمفاتن المرأة ومنع للمرأة من استعراض جسدها وجعله طليقا، باعتباره شكل من اشكال حرية التعبير لدى المرأة. وبين تيار يريد قوقعة المرأة في نقاب أفغاني باعتباره النمودج الأمثل لكل امرأة مسلمة في العالم. وتيار يرى بأن الحجاب أمر واجب على المرأة ويأخد بعين الاعتبارالخصوصية الثقافية لكل بلد شريطة أن يستوفي شرط حجب مفاتنها ويتطابق مع نواياها الايمانية. غير أن هذه القضية المثارة حول الحجاب حديثة العهد في البلاد الاسلامية، ولم تظهر الا في أواسط القرن العشرين، وذلك لأنها مرتبطة بما يسمى في الأدبيات الحقوقية بحرب تحرير المرأة، هذه الحرب التي بدأت في الغرب بشكل معين، واتخذت شكلا آخر في البلاد الاسلامية، هذه الحرب التي يمكن التعبير عنها بالقول بأنها تحولت من حرب حقوقية الى حرب قيمية. ولكن قبل الدخول في هذه القضية يجب أن تعرف السيدة والآنسة العربية والمسلمة كل التفاصيل حول هذه الحرب لتموقع نفسها، وتحدد كيف يمكنها أن تكون حرة. وبما أن مرجعية هذه الحرب مرجعية غربية من حقنا أن نتساءل كيف ينظر الفكر الغربي الى المرأة؟ وكيف ظهرت هذه الحرب حول حقوق المرأة ؟ وذلك قبل أن ننتقل الى الحديث عنها في البلاد العربية. وكيف أثرت هذه الحرب على القضايا القيمية لدى الرأة المسلمة،خصوصا فيما يتعلق بالحجاب.؟
المرأة في الفكر الغربي: نظرة تاريخية.
تقول فاطمة المرنيسي:" لقد صفع التاريخ المرأة وقد آن للمرأة أن ترد صفعتها"، وفاطمة المرنيسي هذه، من بين ممثلات الحركة النسائية في المغرب. فاذا فحصنا مفهوم التاريخ سنجد بأنه يحيل على التاريخ بمفهومه الهيجلي أي باعتباره تاريخ الفكر الفلسفي الغربي، أو تاريخ العقل الغربي. فرغم التحفظ الذي يشوب هذه القولة الا أنها قولة صحيحة من جانب معين.
اذا نظرنا الى تاريخ الفلسفة الغربية سنجد بأن الفلاسفة مند اليونان نظروا الى المرأة نظرة دونية تجعل منها كائنا ناقصا. ففلاسفة اليونان يعتبرون الانسان الكامل هو الانسان الرجل المفتول العضلات ذو البنية الجسمانية القوية والعقل المفكر الثاقب، ولذلك لا يتوانى النحاتون في تصوير الفلاسفة على شكل هيئات جسدية مفتولة العضلات. والمرأة باعتبارها لا تتوفر على هذه الخصائص فان دورها يقتصر على انجاب دكور ذوي بنيات قوية وعقول قوية، وهذه هي المرتبة التي صنفها فيها أفلاطون في كتاب الجمهورية، باعتبارها تحتل آخر المراتب في المراتب الوظيفية للانسان داخل نظام الجمهورية. وفي العصر الحديث نجد جون جاك روسو يرى بأن نجاح المفكر رهين بمدى ابتعاده أكثر عن الأنثى فهي كائن عاطفي يعيق كل فعل عقلاني. أما أكثر النزعات الفلسفية تطرفا في نظرتها للمرأة هي نظرة نيتشه هذا الأخير الذي يقول:" اذا ذهبت لمقابلة المرأة فلا تنسى سوطك "، فيعتبرها كائنا لايفهم الا بالعنف، وغير صالحة لتقلد أي منصب لأنها تتعامل فقط مع الأشخاص وليس الأشياء، فعاطفيتها تمنعها من التعامل مع الأشياء، ولم ينظر الى المرأة بايجابية في الفلسفة الا مع ماركس الذي اعتبرها ضحية من ضحايا النظام الرأسمالي مع الطبقة العاملة ومن هنا ظهرت حركة تحرير المرأة.
لكن تصور المرأة في الفكر الغربي لم يخرج عن التصور العام للانسان، بالمعنى الوضعي أي باعتبارها موضوعا يخضع لحتميات اما بيولوجية أو غريزية دون الأخد بعين الاعتبار الجانب القيمي في تحديده لسلوك المرأة والاختلافات في الفروق الفردية بين الذكور والاناث، هذه المسألة التي أصبحت تشكل مرتكزا أساسيا في الدراسات النفسية.وهذا التصور للانسان في الفكر الغربي أثر كثيرا على توجهات المرأة الغربية وحدد مفهوم الحرية لديها وطبيعة الحقوق التي تدافع عنها.
الدفاع عن حقوق المرأة في الغرب
بدأت حرب تحرير المرأة في الغرب بعد الثورة الصناعية وسيادة الرأسمالية، في النظرية الماركسية التي دخلت فيها حرب تحرير المرأة ضمن حرب تحرير الطبقة العاملة التي تعاني من القهر في ظل النظام الرأسمالي، خصوصا في القرن 19، لكن المرأة احتلت مكانة خاصة في هذه الحرب. فقد كانت المرأة، ونتيجة للنظرة الدونية اليها تشتغل أكثر من الرجل وبثمن أبخس من الرجل، فكان من الطبيعي أن تدافع المرأة عن حقوقها في التساوي مع الرجل في الأجر الذي تتقاضاه والعمل الذي تؤديه، ومن هنا انبثقت حرب تحرير المرأة كحرب حقوقية ترسخت بعد الحربين العالميتن اللتين استنزفتا الرجال فأصبحت المرأة تعاني أمر اعالة الأبناء بأشغال أقرب الى مظاهر العبودية خصوصا في المجتمع الرأسمالي.من هذا المنطلق يمكن القول بأن الحرب الحقوقية للمرأة مشروعة في ظل هذه الظروف، لكن المشكل الذي ظل مطروحا هو مفهوم الحرية الذي طرحته هذه الحرب، هل هو حرية فعلا أم استمرار في العبودية السابقة.
المرأة والحرية في الفكر الغربي
حرية المرأة في الغرب خصوصا في فهمها العربي اتخدت معنى استغل فيه مجموعة من المفكرون خصوصا simon de bouvoir، وهي من بين المدافعات عن حرب تحرير المرأة في الفترة في عصرنا هذا، العوامل السابقة. مفهوم الحرية الذي أسسته هذه النظريات لا يخرج عن الفهم العلماني لها الذي يعزل الانسان عن كل أشكال القيم والأخلاق، هذه الأخيرة التي تعتبر رمزا للعبودية والتخلف والرجعية، يعني أن كل امرأة ارتبطت بهذه المظاهر فانها تعد متخلفة ومقيدة وليست حرة ويجب أن تتخلص من هذه القيود. والدليل على ذلك منع الحجاب في مجموعة من الدول العلمانية خصوصا في فرنسا، هذه الأخيرة التي تتبنى أحد أشكال العلمانية الأكثر تطرفا.و:ان من يخرج عن هذه الحرية أصبح متهما بالتخلف ويجب أن يعاقب على هذا الأمر بعزله ووصفه بأشد تهم الترهيب. وكثيرا ما يتهم الخارج عن هذه الحرية بأنه يكفر الآخرين، اوليس اتهام الانسان بالتخلف لأنه اقتنع بقناعة معينة تكفيرا من نوع آخر. هذا النوع من الحرية أدى الى استعباد المرأة في مجموعة من القيود،فوضعت مجموعة من المقاييس حتى للجمال، فالمرأة الجميلة هي التي تظهر كذا سنتمتر من صدرها أو ساقيها... فتتغير المرأة حسب المقاييس التي تتحكم فيها شركات الأثواب والخياطة. فأصبحت المرأة لوحة اشهارية تستغل الشركات مفاتنها لتبيع منتوجاتها فلايكاد ينجح أي اشهار اعلامي الا اذا كان جسد المرأة حاضر فيه بقوة. وبالتالي انعدم معنى الانسانية في المرأة لتصبح مجرد شيء خاضع لمقاييس المواضيع الطبيعة، فأين الحرية من هذا؟ وكيف أثرت هذه الحرب على القيم الاسلامية للمرأة المسلمة؟خصوصا في موضوع الحجاب؟.هذا هو موضوع الاجزاء القادمة.
والله من وراء القصد. يتبع........[/size]
عبد الصمد أفقير- عدد المساهمات : 18
نقاط : 44
تاريخ التسجيل : 09/04/2010
رد: المرأة والحجاب: الجزء الأول(المرأة في الغرب ومعنى الحرية)
جزاك الله خيرا على هدا الموضوع المتير للإهتمام ٠
fatine- عدد المساهمات : 16
نقاط : 42
تاريخ التسجيل : 03/08/2010
العمر : 30
الموقع : ............
jazaka allaho khayran
merci pour le sujet et on attend la suite
fatima zahraa khadyr- عدد المساهمات : 47
نقاط : 91
تاريخ التسجيل : 25/11/2010
العمر : 30
مواضيع مماثلة
» المرأة والحجاب: الجزء الثاني(حرب تحرير المرأة في البلاد العربية الاسلامية)
» المرأة والحجاب: الجزء الثالث ( الحجاب بين المعيقات الداخلية والخارجية)
» المرأة المسلمة والخطاب النسوي في اليوم العالمي للمرأة
» شاعر المرأة
» المصافحة بين المرأة و الرجل
» المرأة والحجاب: الجزء الثالث ( الحجاب بين المعيقات الداخلية والخارجية)
» المرأة المسلمة والخطاب النسوي في اليوم العالمي للمرأة
» شاعر المرأة
» المصافحة بين المرأة و الرجل
منتدى الإبداع لتلاميذ ثانوية إدريس الحريزي التأهيلية :: منتدى ثانوية إدريس الحريزي التأهيلية :: فضاء للأنسات والسيدات
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى